بس الله الرحمن الرحيم
اقسم لكم بالله العظيم ان الحادثه حقيقيه وليست من نسج الخيال وان
ماتخطه يدي في هذه الحادثه راته عيني فقراو وقولوا حسبنا الله ونعم
الوكيل .
قبل مايقارب 20 عاما وفي احد دول الخليج ودوله معروفه وفي احد مناطقها
داخل احد محافضاتها الصغيره كان هناك عائله مستوره لاتعرف غير الخير
والكل يشهد لها بذلك ومن سمع بقصتهم سيعرفهم وبما ان الحادثه لازالت
مترسبه في
ذهني لم استطع نسيانها احببت ان انقلها لكم .
كان جدهم لامهم يعيش عندهم بعد موت زوجته جدتهم وقدعاش عند بنته
واطفالها بكل استقرار وراحه ( والله لا اعرف كيف انقل الحدث) المهم كان
جدهم شيخ كبير بالسن مايقارب ال75 عاما او اكثر كان لايعرف من الدنيا
غير البيت والمسجد وفي يوم من الايام خرج لاداء صلاه الفجر كالمعتاد وعند
عودتع الساعه ال8 صباحا حيث كان يجلس بالمسجد عد الصلاه (وبينما هو
بالطريق انظروا ماذا حدث) قام اطفال من الشارع
واحرقوا بملابسه من الخلف رحمه الله رحمه واسعه ثم هربوا جلس يصرخ
ويطلب المساعدة لاكن من يسمع فالكل في عمله او مدرسته لم يجد احد
يساعده اكلت النار ملابسه واجزاء كبيره من جسمه اخذ يدحرج بجسمه
النحيل على الارض سمع صوته امراه تبلغ من العمر 58 عام لم تعرف كيف
تتصرف غير انها اتت مسرعه الى منزل ابنته لانها كانت تعرفه وطرقت الباب
وعندما فتحت ابنته الباب قالت لها ابوك يحترق بالشارع ذهبت البنت ترى
ابيها ولم ترى منه سوى التنفس والانين البنت اصيبت بصدمه شديده
اقعدت بعدها ولازالت حتى اليوم
اما الجد فنقل الى المستشفى وبدا التحقيق وياتي رجل الامن هل تشك
باحد هل لك اعداء (والله ابكي رجل محروق شفته بعيني ويسأل هذه
الاسئله ) وهو لايستطيع الاجابه رحمه الله رحمه واسعه والجندي الثاني
يسحب اطفال الحاره ويسأله هل هوا هذا والاطفال يبكون ولم يستطع الجد
سوى ان ينطق اتركوهم فساجد حقي يوم القيامه كان رحمه الله عندما
يصرخ يذكر الله جلس 5 ايام انتقل بعدها الى رحمه الله ولازالت قضيته قيد
الكتمان والجاني طليق ضمن النجاه بالدنيا
ولاكن لم يضمن مابعد ذلك كيف يعيش وقد قتل نفس بغير حق حسبنا الله
ونعم لوكيل.
اقسم لكم بالله العظيم ان الحادثه حقيقيه وليست من نسج الخيال وان
ماتخطه يدي في هذه الحادثه راته عيني فقراو وقولوا حسبنا الله ونعم
الوكيل .
قبل مايقارب 20 عاما وفي احد دول الخليج ودوله معروفه وفي احد مناطقها
داخل احد محافضاتها الصغيره كان هناك عائله مستوره لاتعرف غير الخير
والكل يشهد لها بذلك ومن سمع بقصتهم سيعرفهم وبما ان الحادثه لازالت
مترسبه في
ذهني لم استطع نسيانها احببت ان انقلها لكم .
كان جدهم لامهم يعيش عندهم بعد موت زوجته جدتهم وقدعاش عند بنته
واطفالها بكل استقرار وراحه ( والله لا اعرف كيف انقل الحدث) المهم كان
جدهم شيخ كبير بالسن مايقارب ال75 عاما او اكثر كان لايعرف من الدنيا
غير البيت والمسجد وفي يوم من الايام خرج لاداء صلاه الفجر كالمعتاد وعند
عودتع الساعه ال8 صباحا حيث كان يجلس بالمسجد عد الصلاه (وبينما هو
بالطريق انظروا ماذا حدث) قام اطفال من الشارع
واحرقوا بملابسه من الخلف رحمه الله رحمه واسعه ثم هربوا جلس يصرخ
ويطلب المساعدة لاكن من يسمع فالكل في عمله او مدرسته لم يجد احد
يساعده اكلت النار ملابسه واجزاء كبيره من جسمه اخذ يدحرج بجسمه
النحيل على الارض سمع صوته امراه تبلغ من العمر 58 عام لم تعرف كيف
تتصرف غير انها اتت مسرعه الى منزل ابنته لانها كانت تعرفه وطرقت الباب
وعندما فتحت ابنته الباب قالت لها ابوك يحترق بالشارع ذهبت البنت ترى
ابيها ولم ترى منه سوى التنفس والانين البنت اصيبت بصدمه شديده
اقعدت بعدها ولازالت حتى اليوم
اما الجد فنقل الى المستشفى وبدا التحقيق وياتي رجل الامن هل تشك
باحد هل لك اعداء (والله ابكي رجل محروق شفته بعيني ويسأل هذه
الاسئله ) وهو لايستطيع الاجابه رحمه الله رحمه واسعه والجندي الثاني
يسحب اطفال الحاره ويسأله هل هوا هذا والاطفال يبكون ولم يستطع الجد
سوى ان ينطق اتركوهم فساجد حقي يوم القيامه كان رحمه الله عندما
يصرخ يذكر الله جلس 5 ايام انتقل بعدها الى رحمه الله ولازالت قضيته قيد
الكتمان والجاني طليق ضمن النجاه بالدنيا
ولاكن لم يضمن مابعد ذلك كيف يعيش وقد قتل نفس بغير حق حسبنا الله
ونعم لوكيل.