مـنـتديـات شمس
أهلا بك فى منتدى شمس ونرحب بك عضو معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتديـات شمس
أهلا بك فى منتدى شمس ونرحب بك عضو معنا
مـنـتديـات شمس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسطورة فى الابداع والتميز


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

كيفية رعاية الطفل فى الشتاء

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1كيفية رعاية الطفل فى الشتاء Empty كيفية رعاية الطفل فى الشتاء الجمعة فبراير 15, 2008 3:00 pm

shams

shams
رئيس المنتدى
رئيس المنتدى

$! حماية طفلك من برد الشتاء فى خطوات !$!

مع بداية فصل الشتاء وبرودة الجو وأنخفاض فى درجة الحرارة ، يعتبر

الرشح أكثر الأمراض انتشارا، وينتشر بين الأطفال أكثر من انتشاره بين


الكبار، وذلك لضعف مقاومتهم للأمراض وفرص اختلاطهم بأطفال آخرين

مصابين بالزكام والرشح، ويمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من

مرة في السنة، قد تصل إلى 6 ـ 8 مرات.

وإذا كان الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالرشح لأكثر من اثنتي عشرة مرة في السنة.


وتتساءل معظم الأمهات مع بداية فصل الشتاء عن كيفية حماية الطفل من

البرد، والمحافظة على دفئه عند الخروج من المنزل.


طريقة الاستحمام الصحيح
لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء كما هي الحال عادة في فصل

الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها

من أجل سلامة طفلها.

وبداية فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر اساسي، أما الصابون

فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد

العضوية، حيث أن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في

تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات

السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات اهمية حيث تساعد في الحفاظ على

نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.

يجب الانتباه إلى أن الهواء فى المنزل قد يثير حالة الاكزيما بعد الاستحمام

إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة

حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل

الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين، وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء

باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا حتى نجنب بشرة الطفل

الإصابة بالالتهاب.


ومن أجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل إلا يستغرق استحمام

الطفل أكثر من عشر دقائق، وما أن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه

بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا

تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها

مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.

وفي هذا يذكر الدكتور تيري كاهن رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند أنه

يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد على ثلاثة

أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد

هذه الفترة.

تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من

الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا

والذهاب إلى المدرسة، ومن اوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار

ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء إلى جانب أناقة

المظهر بالطبع.

وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في

الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.


أما بالنسبة للملابس التى يرتديها الطفل فى فصل الشتاء
بداية إذا كنت تستعدين لاستقبال مولودك في فصل الشتاء فيجب أن تراعي

عند شراء الملابس له أن تتضمن عددا إضافيا من الفانيلات الداخلية،

فربما تحتاجين إلى أن تلبسيه فانيلتين، ومن جهة آخرى فإنه يحتاج إلى

تغيير ملابسه كلما بلل نفسه.

كذلك أحرصي على شراء غطاء للرأس، وأزواج من الجوارب، واثنين من

الجاكيتات الصوف الخاصة بالشتاء، وعدد كاف من البيجامات أو

السالوبيت مع مراعاة أن تغطي القدمين في الشتاء، وأن تكون مفتوحة

بالنسبة للصيف.

أما بالنسبة لاستحمام الطفل
سواء في الصيف أو في الشتاء فإن البشكير ذا غطاء الرأس يكون مفيدا

لحمايته من التعرض لأي تيارات هوائية عند إخراج الطفل من الحمام.

هناك مجموعة من الارشادات والنصائح للمحافظة على سلامة وصحة

الأطفال من البرد وتتضمن قواعد التدفئة السليمة للأطفال:

يحتاج الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر إلى قدر كبير من الوقاية من

البرد لضعف قدرتهم على توليد الحرارة الذاتية، كما أن مساحة سطح الجلد

لديهم لا تتناسب مع أوزانهم الخفيفة، فلابد أن يرتدي الطفل غطاء للرأس

حتى لو كان الانخفاض في درجة الحرارة طفيفا، وذلك للمحافظة على

حرارته، حيث يفقد الجسم 25% من حرارته عن طريق الرأس.

عندما تنخفض الحرارة انخفاضا شديدا لابد من تغطية الأذنين، واليدين

بقفاز، وأن يرتدي الطفل جوربا وحذاء برقبة قصيرة، ووضع كوفية حول

الرقبة ويمكن لفها حول وجه الطفل في حالة وجود هواء بارد أو رياح

قارصة مع الحذر من انسداد الأنف.

استعمال الغطاء الواقي من المطر لتغطية عربة الطفل إذ أنه يحفظ الحرارة

داخل العربة وذلك أثناء الخروج إلى الشارع، ولا يجوز إبقاء الطفل لفترة

طويلة خارج المنزل إذا كان الجو شديد البرودة حتى ولو كانت ملابسه

واقية.

يفضل إرتداء الطفل لعدة طبقات من الملابس الخفيفة مع عدد أقل من

الملابس الشتوية الثقيلة في الجو البارد، فالطفل يشعر بالدفء مع إرتداء

طبقة واحدة على الأقل من الصوف.

تأكدي من تناول الطفل وجبة إضافية قبل الخروج حيث يحتاج الجسم إلى

سعرات حرارية أكثر للإبقاء على دفئه في الجو البارد.

الطفل الذي بدأ المشي يجب أن يرتدي حذاء برقبة قصيرة وأن يكون مبطنا

من الداخل ومضادا للبلل من الخارج، كما يجب أن يكون متسعا بدرجة

تسمح بدخول الهواء لتهوية القدمين المغطاتين بالجوارب.

عند ركوب السيارة، أخلعي غطاء الرأس عن الطفل وطبقة من ملابسه

لتجنب زيادة درجة الحرارة مع تشغيل تكييف السيارة الساخن، والأفضل

العمل على إبقاء درجة حرارة السيارة معتدلة.

استخدمي كريما مرطبا على الأجزاء المكشوفة من جسم الطفل والمعرضة

للهواء البارد.

لا تقلقي من رشح أنف الطفل في الجو البارد خارج المنزل، حيث تتوقف

أهداب الأنف عن عملها بشكل مؤقت، حيث يفترض أن تنقل إفرازات الأنف

إلى المؤخرة بدلاً من تركها تتساقط ويتوقف الرشح بمجرد دخول الطفل إلى

المنزل.

احرصي على إلا يبرد أنف الطفل وأذناه وخداه وأصابع يديه وقدميه، أو أن


يتحول لونهما إلى الأبيض أو الرمادي المصفر، فهذا يدل على الإصابة بما

يسمى قرصة أو عضة البرد التي تسبب إضرارا بالغة، وفي حال حدوثها

يجب تدفئة هذه الأجزاء على الفور.

قد تنخفض حرارة جسم الطفل انخفاضا فجائيا إلى معدلات غير عادية بعد

التعرض للجو البارد، وهذا يتطلب الأسراع بنقله فورا إلى قسم الطوارئ

بالمستشفى، وعموما ولتجنب التعرض إلى احتمال حدوث هذا على الأم

إلباس طفلها ملابس مناسبة في الاجواء الشديدة البرودة، وعليها حماية

الأجزاء المكشوفة وغير المغطاة من جسمه، والحد من الوقت الذي

يقضيه الطفل خارج المنزل عندما تشتد برودة الجو.

.
.


!$! الطفل و أمراض الشتاء !$!

عاد موسم الشتاء مجدداً ومعه عادت نوبات الزكام وسيلان الأنف والعطس والكحة، فالفيروسات والبكتيريا المسببة للكحة ونزلات البرد واحتقان الحنجرة أكثر شيوعاً في هذا الوقت من العام، وهي تنتشر بصورة أسرع لأن الناس تميل في أوقات البرد للبقاء اكثر داخل المنزل في اماكن مغلقة.


وأفضل وسيلة للحفاظ على صحة طفلك هذا الشتاء هي التحقق من حصوله على قدر كاف من الهواء الطلق والتريض إلى جانب الاهتمام بتغذيته والحرص على ان يتناول الطفل اطعمة غنية بفيتامين سي كالبرتقال والطماطم والبطاطا والخضروات ذات الأوراق الخضراء.


ولكن إذا وجدت ان طفلك يصاب بنزلة برد الواحدة تلو الأخرى لا داعي للشعور بالاحباط وضعي في الاعتبار ان التقاط الطفل لاكبر عدد من الفيروسات والبكتيريا هو أمر حسن لأنه بذلك يقوي نظام مناعته الطبيعية ويجعله أفضل صحة في مرحلة لاحقة من حياته.

نزلات البرد

هذه هي أكثر أسباب المرض بين الأطفال الصغار، وحديثي الولادة، فهذه العدوى الفيروسية تلهب بطانة الأغشية المخاطية في أنف وحنجرة الطفل، وتكون أعراض نزلة البرد العطس وسيلان الأنف وانسداده، واحتقاناً في الحنجرة والكحة وفقدان الشهية وارتفاع درجة الحرارة.


وهناك خمس طرق للتخفيف من نزلة البرد هي ما يلي: ـ إذا كان طفلك قد تجاوز شهره الثالث وأصيب بحمى أعطيه الجرعة المناسبة من دواء الباراسيتامول الخاص بالأطفال.


ـ للتخفيف من انسداد الأنف استخدمي بضع قطرات من زيت اليوكاليبتوس وهي المادة الطبيعية المضادة للانسداد بحيث تصبين قطرات منها على خرقة وتضعينها في مكان مجاور لنوم الطفل، لكن بعيداً عن متناول يديه، يمكنك أيضاً كبديل استخدام كبسولات كارفول المتوفرة في الصيدليات والتي يتم كسرها على وسادة الطفل لتسهيل عملية التنفس علماً أنها ليست صالحة للاستخدام إلا بعد الشهر الثالث.


ـ تأكدي من حصول الطفل على كمية كافية من السوائل.


ـ إذا كان انسداد أنف الطفل يؤثر على قدرته على الأكل فإن استخدام قطرة الملح الخاصة بالأنف قبل الأكل يمكن ان يساعد، وهذه القطرات تتوفر في الصيدلية ويمكن تحضيرها في المنزل بمقادير معينة ينبغي ان تسألي فيها الطبيب.


ـ زيدي من رطوبة غرفة الطفل وذلك من خلال تعليق فوط مبللة على جهاز التدفئة أو من خلال استخدام جهاز البخار.


ـ إذا لاحظت ان أنف الطفل أصبح محمرا ومتقشرا ادهنيه بالفازلين لتجنب تشققه.


السعال عادة ما تصاحب نوبات الكحة نزلات البرد التي تكون عادة ناتجة عن التهابات فيروسية، وتظهر أعراضها على شكل كحة مصحوبة بصوت وبلغم، أو منبعثة من الصدر ينجم عنها كمية من الافرازات المخاطية، أما النوع الآخر فهو الكحة غير المصحوبة ببلغم أو الجافة وهي تحدث كرد فعل لتهيج الحنجرة وهناك أربع وسائل لمكافحة نوبات السعال هي ما يلي:


ـ إذا كانت كحة الطفل منبعثة من الصدر شجعيه على اخراج البلغم وبصقه في منديل ورقي. وإذا كان صغيراً جداً على فعل ذلك اجعلي الطفل يتمدد على حجرك ووجه باتجاه الاسفل وربتي على ظهره أثناء نوبات الكحة.


ـ تماماً مثل علاج نزلات البرد قدمي للطفل الكثير من السوائل ورطبي غرفة الطفل.


ـ لا تسمحي بالتدخين في منزلك فدخان السجائر سيفاقم من كحة الطفل.


ـ اطلبي من طبيب الاطفال ان يصف لك دواء كحة طارداً للبلغم لمساعدة الطفل على التخلص من البلغم أو دواء للكحة الجافة.


ـ يمكنك ايضاً تجربة اعطاء الطفل الذي تجاوز عمره العام الواحد ملعقة صغيرة من الليمون والعسل لتهدئة كحته، أما الاطفال الذين هم دون العام الواحد فلا ينبغي اعطاؤهم العسل.


الخناق:

وهو التهاب في الحنجرة مصحوب بضيق تنفس وسعال جاف، وهذا الالتهاب في المسالك التنفسية شائع وعادة ما ينتج عن فيروس، وهو يلهب مجرى التنفس للطفل ما يجعل عملية التنفس صعبة عليه، واحياناً ما يتبع هذا الالتهاب نزلة البرد ولكنها يمكن أيضاً ان تصيب بشكل مفاجئ، ونادراً ما يستمر المرض أكثر من يومين، وتظهر أعراضه على شكل كحة جافة اشبه بالنباح وتكون أسوأ عادة في فترة الليل وتنفس شاق وحمى.


وهناك أربع وسائل لمكافحة ذلك:


ـ امسكي الطفل بطريقة مستقيمة وحاولي تهدئته لأن تنفسه سيصبح أصعب لو أصيب بالارتباك.


ـ خذيه إلى الحمام واغلقي الباب والنوافذ وافتحي الماء الساخن في البانيو دعيه يستنشق البخار المتصاعد لمدة عشر دقائق أو حتى يبدأ في التنفس بسهولة أكثر، فالبخار سيساعد على فتح مسالكه التنفسية.


ـ إذا كان الطفل مصابا بحمى اعطيه الدواء الخافض للحرارة بالجرعة المناسبة.


ـ إذا استمرت الأعراض أو شعرت بالقلق على الطفل بسبب الصعوبة التي يواجهها في التنفس استشيري الطبيب فوراً.


ألم الأذن

اكثر سبب شائع لألم الأذن لدى الأطفال هو التهاب الأذن الوسطى، فعندما يزداد التورم في الأذن الوسطى فإنها تمتلئ بالسائل ما يزيد من الشعور بالألم، وتكون اعراض ألم الأذن على الشكل التالي:


الطفل الذي لا يستطيع ان يحدد مصدر الألم قد يشد أذنه أو يدعك جانب وجهه او يصاب بحمى، وبصفة عامة فإن الطفل سيكون على خير ما يرام، أما الطفل الأكبر سنا فقد يشتكي من ألم في الأذن أو صداع، أو يواجه صعوبة في السمع.


وهناك ثلاث وسائل للتخفيف من ألم الأذن:



ـ اعطي الطفل الدواء المسكن للألم للتخفيف من ألم الأذن.


ـ تجنبي تعريض الطفل للرياح الباردة وغطي أذنيه جيداً بقبعة عند الخروج معه في الهواء.


ـ إذا استمرت الاعراض لأكثر من يوم أو اكثر أو إذا ساءت خذي الطفل للطبيب الذي قد يصرف أدوية مخففة للألم أو مضادات حيوية لكن في معظم الأحوال لا تكون المضادات الحيوية ضرورية.


ـ جربي تشجيع الطفل على التمدد على الأرض وضعي أسفل أذنه التي تؤلمه قنينة مطاطية تحوي ماء دافئاً وليس ساخناً بعد لفها بفوطة، ولكن لا تتركي الطفل اطلاقا لوحده مع قنينة الماء الساخن.


احتقان الحنجرة


معظم أنواع التهابات الحنجرة تكون ناتجة عن التهابات فيروسية بالرغم من ان 10% منها تنتج عن بكتيريا وقد تحتاج للعلاج بالمضادات الحيوية، وتظهر اعراض الاحتقان على شكل صعوبة في البلع وتورم في الغدد واللوزتين وحمى ولكن ليس دائماً، وأحياناً يكون مصحوباً بألم في الأذن.


واحتقان الحلق الخفيف يزول عادة مع مرور الوقت، ولكن إذا ما استمر طويلاً يجب استشارة الطبيب.


وللتخفيف عن الطفل في المنزل اعطيه الباراسيتامول أو الدواء المسكن للألم واكثري من تقديم السوائل له واهرسي أو اضربي طعامه بالخلاط إذا وجد صعوبة في البلع. ورغم ان البعض قد يستهجن ذلك لكن تقديم الآيس كريم للطفل المصاب بالحنجرة قد يريحه فالبرودة ستخفف من تهيج الحنجرة.

واخيرا لا ننسى ان الرضاعة الطبيعية خاصا للاطفال الرضع من عمر يوم الى سنتين ..هى الوسيلة المثلى التى تزود الطفل بالاجسام المناعية المضادة للجراثيم والميكروبات الموجودة من حوله ....


!$! حماية الطفل من أمراض الشتاء !$!

يعتبر الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض الشتوية ، بسبب تواجدهم بالأماكن المزدحمة مثل الروضات والمدارس .
وتعتبر الأنفلونزا أهم مرض يصيب الأطفال.. بل الكبار على الإطلاق.. فالطفل يتعرض للمرض من 3 ـ 8 مرات في السنة ويعد هذا المرض السبب الرئيسي في غياب الطفل عن مدرسته على اعتباره مرض معد، وتكون الوقاية عن طريق الاهتمام بإعطاء المريض أو الطفل جرعات من فيتامين C بالإضافة إلى إعطائه تطعيماً وقائياً من الأنفلونزا. ‏
ينصح الأطباء كل أم بتقديم العسل الأبيض والأسود للأطفال فهو يقي من الإصابة بنزلات البرد كما يجب على المعلمات في المدرسة عزل الطفل المصاب «بالسعال أو الرشح» ووضعه في مقعد منفرد وعدم اختلاطه مع أطفال آخرين منعاً لانتشار العدوى وأن تكون الصفوف المدرسية جيدة التهوية. ‏
ويجب أن تكون ملابس الشتاء، عادية بحيث لا تقوم الأم بالإكثار من إلباس ابنها طبقة أو اثنتين وأن لا تكثر بل أن تكون بالتدريج.. بل أن تبدأ بطبقة طبقة حتى تصل في البرد القارس إلى إلباسه ثلاث طبقات وهذا طبيعي، وذلك لأن الطفل دائم الحركة واللعب، وحرارة جسمه تكفي لتمنع عنه الأمراض..


!$! الجوارب الصوفية تساعد على التدفئة !$!

فى الشتاء البارد يتعرض الأطفال دون الخامسة إلى برودة فى الأطراف ملحوظة مما يقلق كثير من الأمهات ، ويؤكد الأطباء أن هذه الظاهرة ترجع إلى أن الجسم في الأجواء الباردة يعمل علي الحفاظ علي درجة حرارته الداخلية وبالتالي يتم سحب الدم إلي الداخل ويؤدي ذلك الي برودة واضحة في الأطراف وهذا تغيير فسيولوجي طبيعي

ويشير الأطباء إلى أن يمكن للأم أن تكافح هذه الظاهرة عن طريق تدفئة أطراف الطفل بارتداء القفازات الصوفية والجوارب الصوفية الثقيلة وهذا الأجراء كفيل بالحفاظ علي التدفئة الطبيعية وحماية الأطراف من أي مشاكل محتملة بسبب البرد سواء للكبير أو الصغير

https://ro7e.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى